اليوم السابع: اختبار شامل للذكاء العاطفي والتحكم في المشاعر
اختبر معرفتك وفهمك للمفاهيم والتقنيات التي تعلمتها خلال الدورة من خلال هذا الاختبار الشامل
اختبار شامل للذكاء العاطفي والتحكم في المشاعر
مرحباً بك في اليوم السابع من دورة "من أين أبدأ؟" للذكاء العاطفي والتحكم في المشاعر.
خلال الأيام الستة الماضية، تعلمنا الكثير عن كيفية عمل المشاعر في الدماغ، وكيفية التمييز بين المشاعر الحقيقية والمزيفة، وتقنيات إدارة الغضب والقلق، والتعامل مع المشاعر العاطفية بذكاء، وتحويل المشاعر إلى قوة دافعة للنجاح.
اليوم، سنختبر معرفتك من خلال مجموعة من الأسئلة الشاملة التي تغطي جميع المحاور الرئيسية للدورة. هذا الاختبار سيساعدك على تقييم فهمك وتحديد المجالات التي قد تحتاج إلى مراجعة إضافية.
استعد واستمتع بهذه الفرصة لتقييم ما تعلمته!
ما هي المنطقة في الدماغ المسؤولة عن توليد المشاعر القوية مثل الخوف والغضب؟
ما الفرق الرئيسي بين المشاعر الأساسية والمشاعر الثانوية؟
ما هي تقنية STOP المستخدمة للتعامل مع الغضب؟
ما هي المرحلة الأولى من الحب وفق الدراسات العلمية في علم الأعصاب؟
ما المبدأ الأساسي لتحويل المشاعر إلى طاقة دافعة للنجاح؟
هل المقولة التالية صحيحة؟ 'المشاعر هي استجابات عشوائية لا يمكن التحكم بها'
هل المقولة التالية صحيحة؟ 'اللوزة الدماغية والقشرة الجبهية الأمامية تعملان معاً لتنظيم استجاباتنا العاطفية'
تعرضت لانتقاد قاسٍ من مديرك في العمل أمام زملائك. ما التصرف الذي يعكس مستوى أعلى من الذكاء العاطفي؟
تهانينا على إكمال الاختبار الشامل للذكاء العاطفي والتحكم في المشاعر!
هذا الاختبار غطى جميع المحاور الرئيسية التي تعلمناها في الدورة:
- فهم المشاعر وآلية عملها في الدماغ
- التمييز بين المشاعر الحقيقية والمزيفة
- التعامل مع مشاعر الغضب والقلق
- إدارة المشاعر العاطفية والحب بذكاء
- تحويل المشاعر إلى قوة دافعة للنجاح
- خطة الذكاء العاطفي المستدام
- تطبيق مفاهيم الذكاء العاطفي في المواقف الحياتية المختلفة
بغض النظر عن نتيجتك في الاختبار، تذكر أن الذكاء العاطفي هو رحلة مستمرة من التعلم والنمو. كل يوم هو فرصة جديدة لتطبيق ما تعلمته وتطوير مهاراتك في إدارة مشاعرك والتفاعل مع الآخرين بطريقة أكثر وعياً وفعالية.
استمر في ممارسة التقنيات والاستراتيجيات التي تعلمتها خلال هذه الدورة، وتذكر دائماً:
"عندما تتعلم كيف تقرأ لغة مشاعرك، تفتح باباً لحياة أكثر وعياً وأصالة. عندما تتعلم كيف توجهها، تمتلك قوة لتحويل كل تحدٍ إلى فرصة، وكل ألم إلى نمو." - ليال العتيبي
نتطلع لرؤية كيف ستطبق هذه المهارات في حياتك اليومية، وكيف ستساهم في بناء علاقات أكثر عمقاً وتوازناً، وتحقيق نجاحات شخصية ومهنية أكبر.
شكراً لانضمامك إلى دورة "من أين أبدأ؟" للذكاء العاطفي والتحكم في المشاعر.
مع خالص التحية والتقدير،
ليال العتيبي

ليال العتيبي
مدربة معتمدة في التنمية الشخصية